قوة التركيز الذهني No Further a Mystery
قوة التركيز الذهني No Further a Mystery
Blog Article
قد تؤثر ممارسة التأمل بشكل يومي على صحتك بعدّة طرق. فقد ثبت أنّ التأمل يلعب دورًا كبيرًا في تقليل التوتر والألم والضغط العصبي كما يساعد في خفض ضغط الدم وتحسين الذاكرة. تتمثل أهمية التأمل في أنه يزيد المادة الرمادية في الدماغ والتي تحتوي على أجسام الخلايا العصبية.
في كتاب “قوة التركيز: كيف تحقق أهدافك العملية والشخصية والمالية بثقة ويقين”، يظهر بوضوح أهمية التخلص من الانشغالات. في عصر مليء بالتنبيهات المستمرة، والقيام بأكثر من مهمة في وقت واحد، ووجود مجموعة كبيرة من الخيارات، يُعد القدرة على التعرف والتخلص من الانشغالات أحد أبرز الفضائل لتحقيق النجاح.
بالإضافة إلى ذلك، فقد ثبت أن ألعاب تدريب الدماغ تساعد في تقليل خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن.
يُبرز الكتاب العلاقة المتينة بين الصحة الجسدية والعقلية وقدرتهما على تعزيز التركيز والإنتاجية. فعندما نكون في حالة جيدة جسديًا، يصبح لدينا الطاقة والقوة لتحقيق أهدافنا.
هذه المواءمة لا تعزز فقط من معنويات الفرد ولكنها تعزز أيضًا من التحقيق التعاوني.
شارك الان اختبار الشخصية الغامضة: هل شخصيتك غامضة فعلاً؟
إدارة الوقت والتركيز – تجنّب المهام المتعددة، والتركيز على نقاط القوة لتحقيق نتائج أفضل.
لا تأتي كل عوامل التشتيت من المحيط قوة التركيز الذهني الخارجي، فمن الممكن أيضاً أن تكون مشتتاً بسبب الإرهاق والقلق والاضطرابات الداخلية الأخرى التي يصعب تجنبها؛ ومن الاستراتيجيات التي تساعدك في الحد من التشتيت والقضاء عليه هي التأكد من كونك مرتاحاً قبل المَهمَّة، واستخدام مخيلتك وأفكارك الإيجابية لتجاوز القلق؛ وإذا شعرت أنَّ عقلك يتجه إلى التفكير بأفكار مشتتة للانتباه، أعِد تركيزك إلى المَهمَّة التي تعمل عليها عن عمد.
لذا فإن مجرد كمية صغيرة من الجفاف يمكن أن يكون لها آثار كارثية على صحة المخ. في الواقع، أثبتت التجارب أن الجفاف البسيط يسبب تقلصًا في الدماغ وضعفًا عامًا في الذاكرة!
يُقدم الكتاب فهمًا عميقًا ويسلط الضوء على العلاقة الوثيقة بين بناء علاقات قوية وتحقيق النجاح. يُعتبر أنه بمرور الوقت، إلى جانب المهارات والمعرفة والموارد، إن قوة العلاقات التي يُقيمها الفرد هي التي تحدد انقر على الرابط غالبًا مستوى النجاح الذي يمكن تحقيقه.
قبل أن تبدأ العمل على تطوير تركيزك الذهني، قد ترغب في تقييم قوة تركيزك الحالي؛ إذ يكون تركيزك جيداً إذا كنت:
إذا كنت تشعر بنقص في قدرتك على التركيز واسترجاع المعلومات بشكل طبيعي، تحدّث مع طبيبك حول إجراء فحص دم لمعرفة ما إذا كنت بحاجة إلى مكمل لفيتامين (د).
ممارسة التأمل، كما هو الحال في اليوغا، وتمارين التنفُّس العميق، وغيرها.
يعد بقاؤك في حالة تركيز أمراً ضرورياً لإنجاز العمل والقيام به على أكمل وجه؛ لكن إطلاق العنان لذهنك وأفكارك قد يبدو للوهلة الأولى ذا نتائج عكسية، لكنَّه يتيح لك الخروج عن المسار المألوف مما يؤدي إلى تحسين حالة اليقظة وبالتالي زيادة الإنتاجية.